٢٠ - ما من دابة ممن لا يستطيع ادخار رزقه لغد إلا والله رازقها وإياكم.
٢١ - إقرار المشركين أن الله تعالى خالق السماوات والأرض ومسخِّر الشمس والقمر ثم هم يشركون.
٢٢ - بَسْطُ الله تعالى الرزق وتضييقه بحكمته، والكفار مقرّون أنه -تعالى- المنزل للماء من السماء ليحيي به الأرض الميتة ثم هم به يعدلون.
٢٣ - إعلامُ الله تعالى بغرور هذه الحياة الدنيا، وأن العيش عيش الآخرة.
٢٤ - إخلاص المشركين الدعاء لله عند الهلاك في البحر، وامتنان الله عليهم بنعمة الحرم الآمن.
٢٥ - جعل الله في جهنم مثوى للمتكبرين، وكتب الهداية والنصر للمجاهدين، وإنه تعالى لَمَعَ المحسنين.
* * *