١٤ - نجاةُ مؤمن آل فرعون في الدنيا والآخرة، وإحاطة العذاب بفرعون وجنده في الغرق والقبر ثم بنار الآخرة المستعرة.
١٥ - حوار الرؤساء مع أتباعهم من المجرمين، وصورة الخزي والندم على الكافرين.
١٦ - تقدير اللَّه نزول نصره على رسله وعباده المؤمنين في الدارين، وتسلية اللَّه نبيّه عما يلقاه من أذى المشركين.
١٧ - تسفيه المنكرين للبعث والمعاد، بأن خلق اللَّه السماوات والأرض أكبر من خلق العباد.
١٨ - أمْرُ اللَّه عباده إفراده بالدعاء والتعظيم، والمستكبرون عن عبادته مآلهم إلى نار الجحيم.
١٩ - امتنان اللَّه تعالى على عباده بنعمة الليل والنهار، والأرض والسماء والتصوير والرزق الحلال.
٢٠ - تفرّد اللَّه تعالى بأمر الإماتة والإحياء، وتقريع المشركين الذين يفرحون بالباطل ومصيرهم إلى الخزي والعذاب والإعياء.
٢١ - تسلية اللَّه تعالى نبيّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بأمره بالصبر، وتبشيره باقتراب الفرج.
٢٢ - امتنان اللَّه على قريش ومن بعدهم بنعمة الأنعام، والمنافع العائدة عليهم منها في المأكل والمشرب والمركب، وكذلك نعمة ركوب السفن في البحار.
٢٣ - التحذير من مصير الأمم الكافرة التي كفرت وجاءها العذاب بعد الطغيان، وما أغنى عنها ما أُعطيت من القوة والأموال والبنيان.
٢٤ - إيمان كثير من الناس عند رؤية العذاب، وكفرهم باللَّه بعد ذهاب العقاب.
٢٥ - سنة اللَّه التي قد خلت في عباده أن الهلاك على الكافرين، والنجاة لطائفة المؤمنين.
* * *