المقدس وحرقوا التوراة وقتلوا من بني إسرائيل، وما قاله ابن عباس أنها نزلت في مشركي مكة ومنعهم المسلمين من ذكر الله تعالى في المسجد الحرام.
٣٦١- ما أخرجه الطبري عبد الرحمن بن زيد بن أسلم أنها نزلت في المشركين، ومنعهم رسول الله ﷺ أن يدخل مكة يوم الحديبية.
٣٦١- افتخار المشركين بعمارة المسجد الحرام في الجاهلية.
٣٦٢- "٤٧" قوله تعالى ﴿وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ﴾ ١١٥.
٣٦٢- ما جاء عن جابر أن الآية نزلت في الصحافة لما صلوا إلى غير القبلة خطأ وسؤالهم النبي ﷺ فلم يجبهم حتى نزلت الآية، وفي أثر آخر أنهم اختلفوا فصلى كل منهم إلى جهة.
٣٦٣- ما جاء عن ابن عمر في نزول الآية بسبب صلاة التطوع على الراحلة حيث توجهت.
٣٦٤- بيان الحافظ لما وقع فيه الحاكم من الوهم في استدراكه حديثا عند مسلم.
٣٦٤- ما جاء عن عطاء من صلاة النبي ﷺ وأصحابه على النجاشي لما توفي، واستغراب بعض الصحابة: الصلاة عليه مع أنه كان يصلي إلى بيت المقدس بعدما صرفت القبلة إلى الكعبة.
٣٦٥- قول قتادة أن هذه الآية منسوخة بقوله تعالى: ﴿وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ﴾ وما جاء عن ابن عباس في ذلك.
٣٦٥- تحول الرسول ﷺ للكعبة وارتياب اليهود من ذلك.
٣٦٦- قوله تعالى: ﴿وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ﴾ ١١٦.