٣٦٦- ما جاء في الواحدي أنها نزلت في اليهود والنصارى ومشركي العرب.
٣٦٧- "٤٩" قوله تعالى: ﴿وَقَالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ لَوْلا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ﴾ ١١٨.
٣٦٧- طلب المشركين من رسول الله ﷺ أن يسمعوا كلام الله، وترجيح الحافظ لرواية ابن عباس على رواية مجاهد.
٣٦٨- "٥٠" قوله تعالى: ﴿وَلا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ﴾ ١١٩.
٣٦٨- سبب إنزال الآية وما نقله الواحدي عن مقاتل عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وعدم عثور الحافظ على ذلك في تفسير مقاتل بن سليمان.
٣٦٩- ما استبعده الرازي من سبب نزول هذه الآية.
٣٧٠- ما ذكره الواحدي في أن سبب نزول هذه الآية هو سؤال رسول الله ﷺ جبريل عن قبر أبيه وأمه.
٣٧٠- ترجيح الطبري قراءة ولا تسأل بالرفع لسياق الآية، وما جاء عن ابن عطية في رد أثر ابن عباس.
٣٧١- تعقب ابن كثير للقرطبي في ذكره حديث إحياء أبوي رسول الله ﷺ وتبيينه أن هذا لا مما لا أصل له.
٣٧٢- "٥١" قوله تعالى: ﴿وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ﴾ ١٢٠.
٣٧٢-٣٧٣ ما نقله الواحدي عن سؤال المشركين النبي ﷺ الهدنة مقابل ابتاعهم له وتيئيس الله عز وجل له من ذلك إلا باتباع ملتهم.
٣٧٣- طمع اليهود والنصارى في بقاء رسول الله ﷺ على قبلتهم.
٣٧٣- "٥٢" قوله تعالى: ﴿الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ﴾ ١٢.