٣٨٦- "٦٤" قوله تعالى: ﴿تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ﴾ الثانية ١٤١.
٣٨٦- سبب تكرار هذه الآية مرتين في سورة البقرة.
٣٨٦- "٦٥" قوله تعالى: ﴿سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ﴾ ١٤٢.
٣٨٧- نزلت في تحويل قبلة المسلمين وتساؤل السفهاء وهم اليهود عن سبب تحولهم عن قبلتهم.
٣٨٨- ما قاله مشركو مكة عن الرسول ﷺ في تحوله إلى الكعبة، وأن هذا كان اشتياقا إلى مولد آبائه وأنه سيرجع إلى دينهم.
٣٨٩- ما قيل في المراد بالسفهاء في هذه الآية.
٣٨٩- "٦٦" قوله تعالى: ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا﴾ ١٤٣.
٣٩٠- المراد بالوسط في هذه الآية والرد على مزاعم اليهود في ذلك.
٣٩٠- "٦٧" قول تعالى: ﴿إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ﴾ ١٤٣.
٣٩٠- ما جاء في ارتداد بعض الناس عن الإسلام بعد تحويل القبلة، وزعم أناس آخرون أن الله لا يعلم الشيء قبل كونه.
٣٩٢- "٦٨" قوله تعالى: ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ﴾ ١٤٣.
٣٩٢- تعهد الله عز وجل للمسلمين الذين ماتوا وهم يصلون إلى القبلة الأولى أن لا يضيع أعمالهم.
٣٩٣- تقييد الصحابة للهدى بما أمر الله والضلالة بما نهى عنه في ردهم على حيي بن أخطب وأصحابه.