٥٧٥- توجيه الحافظ لرواية أبي سعيد الخدري وتفسيره للمقصود بـ "أثفر".
٥٧٥-ت وقوع محقق مسند أبي يعلى في وهم من تصحيف كلمة أثفر إلى أبعر وتفسيره إياها تفسيرا عجيبا!
٥٧٦- "١٣٤" قوله تعالى: ﴿وَلا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ﴾ ٢٢٤.
٥٧٦- الاختلاف فيمن نزلت هذه الآية والمراد بقوله تعالى ﴿عُرْضَةً﴾.
٥٧٨- ما اختاره الطبري من الأقوال في معنى الآية.
٥٧٩- "١٣٥" قوله تعالى: ﴿لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ﴾ ٢٢٦.
٥٧٩- ما جاء عن قتادة في اعتبار أهل الجاهلية الإيلاء طلاقا، فحد لهم أربعة أشهر إن شاء كفر وإن شاء طلق.
٥٨٠- "١٣٦" قوله تعالى: ﴿وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ﴾ ٢٢٨.
٥٨٠- "١٣٧" قوله تعالى ﴿وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ﴾ ٢٢٨.
٥٨٠- ما جاء عن قتادة في النساء التي كانت إحداهن تكتم حملها حتى تجعله لرجل آخر أو مخافة الرجعة.
٥٨١- "١٣٨" قوله تعالى: ﴿الطَّلاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ﴾ ٢٢٩.
٥٨١- ما أخرجه الإمام مالك في موطئه أن رجلا كان يطلق امرأته حتى إذا شارفت عدتها على الانتهاء أرجعها ثم طلقها وكان يقصد بذلك تعليقها إلى الأبد فأنزل الله هذه الآية.


الصفحة التالية
Icon