• ﴿إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ﴾: جار ومجرور متعلق بأنزلنا. الكتاب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. بالحق، جار ومجرور متعلق بصفة-نعت- لمصدر-مفعول مطلق-محذوف تقديره: انزلناه انزالا متلبسا بالحق او بحال من «الكتاب» اي ومعه الحق او بحال من ضمير «انزلنا» اي ومعنا الحق.
• ﴿فَاعْبُدِ اللهَ﴾: الفاء سببية. اعبد: فعل امر مبني على السكون الذي حرك بالكسر لالتقاء الساكنين والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره انت. الله:
مفعول به منصوب للتعظيم وعلامة النصب الفتحة.
• ﴿مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ﴾: حال من ضمير «اعبد» منصوب بالفتحة. له: جار ومجرور متعلق بالفعل المشتق من «مخلصا» اي تخلص له الدين. الدين:
مفعول به لاسم الفاعل «مخلصا» منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
[سورة الزمر (٣٩): آية ٣] أَلا لِلّهِ الدِّينُ الْخالِصُ وَالَّذِينَ اِتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ ما نَعْبُدُهُمْ إِلاّ لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللهِ زُلْفى إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي ما هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كاذِبٌ كَفّارٌ (٣)
• ﴿أَلا لِلّهِ الدِّينُ الْخالِصُ﴾: ألا: حرف استفتاح لا عمل له. لله: جار ومجرور للتعظيم متعلق بخبر مقدم. الدين: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة.
الخالص: صفة-نعت-للدين مرفوعة بالضمة. أي المنزه عن الشوائب.
• ﴿وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا﴾: الواو استئنافية. الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ. اتخذوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والالف فارقة. والجملة صلة الموصول لا محل لها.
• ﴿مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ﴾: جار ومجرور في مقام المفعول الثاني. أولياء: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة ولم تنون لأنها ممنوعة من الصرف على وزن