الأنفس مائتة ونائمة وإمساكها وارسالها الى أجل مسمى.
• ﴿لَآياتٍ﴾: اللام لام التوكيد-المزحلقة-آيات: اسم «انّ» منصوب بالكسرة بدلا من الفتحة لأنه ملحق بجمع المؤنث السالم.
• ﴿لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾: جار ومجرور متعلق بصفة محذوفة من آيات. يتفكرون:
فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل.
وجملة «يتفكرون» في محل جر صفة-نعت-لقوم.
[سورة الزمر (٣٩): آية ٤٣] أَمِ اِتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ شُفَعاءَ قُلْ أَوَلَوْ كانُوا لا يَمْلِكُونَ شَيْئاً وَلا يَعْقِلُونَ (٤٣)
• ﴿أَمِ اتَّخَذُوا﴾: حرف اضراب بمعنى «بل» والهمزة للإنكار. وكسرت الميم لالتقاء الساكنين. اتخذوا فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة.
الواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والألف فارقة. و ﴿أَمِ اتَّخَذُوا»﴾ بمعنى:
بل اتخذ قريش لهم.
• ﴿مِنْ دُونِ اللهِ﴾: جار ومجرور في مقام المفعول الثاني لاتخذوا. الله: مضاف اليه مجرور للتعظيم بالكسرة.
• ﴿شُفَعاءَ﴾: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. ولم ينون لأنه ممنوع من الصرف-التنوين-على وزن-فعلاء-بمعنى: وسطاء يشفعون لهم عند الله.
• ﴿قُلْ﴾: فعل أمر مبني على السكون وحذفت واوه لالتقاء الساكنين والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت.
• ﴿أَوَلَوْ كانُوا﴾: الهمزة همزة انكار بلفظ استفهام. الواو عاطفة على معطوف عليه مضمر بتقدير: أيشفعون ولو كانوا. أو تكون حالية بتقدير:
أيشفعون مع كونهم لا يملكون. لو: مصدرية. كانوا: فعل ماض ناقص