مضارع مرفوع بالضمة. الله لفظ الجلالة: فاعل مرفوع للتعظيم بالضمة.
وعده: مفعول به منصوب بالفتحة. والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
• ﴿وَلكِنَّ أَكْثَرَ النّاسِ﴾: الواو استدراكية. لكن: حرف مشبه بالفعل.
أكثر: اسمها منصوب بالفتحة. الناس: مضاف اليه مجرور بالاضافة وعلامة جره الكسرة.
• ﴿لا يَعْلَمُونَ﴾: الجملة الفعلية في محل رفع خبر «لكن» لا: نافية لا عمل لها.
يعلمون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل. وحذف المفعول لأنه معلوم. أي لا يعلمون ذلك.
[سورة الروم (٣٠): آية ٧] يَعْلَمُونَ ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غافِلُونَ (٧)
• ﴿يَعْلَمُونَ﴾: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل. والجملة الفعلية بدل من جملة ﴿لا يَعْلَمُونَ»﴾ الواردة في الآية الكريمة السابقة على معنى ولكن أكثر الناس لا يعلمون أي يعلمون ظاهرا لأنه لا فرق بين عدم العلم وهو الجهل وبين وجود العلم الذي لا يتجاوز مظاهر الحياة الدنيا.
• ﴿ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا﴾: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة بمعنى أنهم لا يعلمون الا ظاهرا واحدا من جملة الظواهر ولذلك جاءت الكلمة نكرة وفي هذا التنكير تقليل لمعلومهم وتقليله يقربه من النفي حتى يطابق المبدل منه الوارد في الآية الكريمة السابقة ﴿لا يَعْلَمُونَ».﴾ من الحياة:
جار ومجرور متعلق بصفة محذوفة من «ظاهرا». الدنيا: صفة للحياة مجرورة مثلها وعلامة جرها الكسرة المقدرة على الألف للتعذر.
• ﴿وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ﴾: الواو حالية والجملة الاسمية بعدها في محل نصب حال.
هم: ضمير منفصل-ضمير الغائب في محل رفع مبتدأ. عن الآخرة: جار