و ﴿لإلى الجحيم﴾ [الصافات: ٦٨]، و ﴿ولا تايئسوا﴾ [يوسف: ٨٧]، [إنه لا يائس} [يوسف: ٨٧]، ﴿أفلم يائس﴾ [الرعد: ٣١]، وبين الجيم والياء في ﴿وجااء﴾ [٦٩] في (الزمر).
وأما الياء فاتفقوا على زيادتها على اللفظ في (ملأ) المجرور المضاف إلى مضمر، نحو: ﴿إلى فرعون وملإيه﴾ [هود: ٩٧]، و ﴿على خوف من فرعون وملإيهم﴾ [يونس: ٣٨]، ﴿من نبإى المرسلين﴾ [٤٣] ب (الأنعام)، و ﴿ومن إنائ الليل﴾ [١٣٠ [ب (طه)، و ﴿من تلقائ نفسى﴾ [١٥] ب (يونس)، ﴿أو من ورائ حجاب﴾ [٥١] ب (الشورى)، ﴿وإتائ ذي القربى﴾ [٩٠] ب (النحل)، و ﴿لقائ الأخرة﴾ [١٦] ب (الروم)، و ﴿بأييكم المفتون (٦)﴾ [القلم: ٦]، ﴿بنينها بأيد﴾ [الذاريات ٤٧]، و ﴿أفإين مات﴾ [الأنبياء: ٣٤]./