تنفر عنه الطباع، وتمجه القلوب والأسماع.
ويرحم الله الإمام أبا الحسن السخاوي، فلقد أجاد وأفاد حيث قال:
لا تحسب التجويد مدا مفرطا | أو مد ما لا مد فيه لوان |
[أو] أن تشدد بعد مد همزة | أو أن تلوك الحرف كالسكران |
أو أن تفوه بهمزة متهوعا | فيفر سامعها من الغثيان |
للحرف ميزان فلا تك طاغيا | فيه ولا تك مخسر الميزان |