نحو: ﴿من قبل ومن بعد﴾ [الروم: ٤]، و ﴿يصلح﴾ [الأعراف: ٧٧]، ونحو ذلك مما حركته حركة بناء. وفي المجرور نحو: ﴿ملك يوم الدين (٤)﴾ [الفاتحة: ٤]، وفي: ﴿الدار﴾ [الأنعام: ١٣٥]، و ﴿ومن الناس﴾ [البقرة: ٨]، ونحو/ ذلك مما حركته للإعراب. وفى المكسور نحو: ﴿فارهبون﴾ [البقرة: ٤٠]، و ﴿هؤلاء﴾ [البقرة: ٣١]، ونحو ذلك مما حركته حركة بناء، في نحو: ﴿المرء﴾ [البقرة: ١٠٢]، و ﴿شيء﴾ [البقرة: ٢٠]، و ﴿ظن السوء﴾ [الفتح: ٦]، وشبه ذلك مما كسرته منقولة من حرف حذف في نفس الكلمة، كما في وقف حمزة ما لم تكن الضمة منقولة من كلمة أخرى نحو ضمة اللام في: ﴿قل أوحى﴾ [الجن: ١]، وضمه النون: ﴿فمن أوتى﴾ [الإسراء: ٧١]، أو لالتقاء الساكنين نحو ضمة التاء في: ﴿وقال أخرج﴾ [يوسف: ٣١]، وضمة الدال ﴿ولقد استهزئ﴾ [الأنعام: ١٠]، وفي قراءة من ضم الميم من ﴿عليهم القتال﴾ [البقرة: ٢٤٦]، و ﴿بهم الأسباب﴾ [البقرة: ١٦٦]، عند من ضمها، وكذلك ﴿ومنهم الذين﴾ [التوبة: ٦١]، ﴿وأنتم الأعلون﴾ [آل عمران: ١٣٩] /، وما لم


الصفحة التالية
Icon