عمرو، وكذا أبو جعفر بفتح: ﴿عندى أولم﴾ [القصص: ٧٨] بـ (القصص)، ووافقهم اليزيدي. لكنه اختلف عن ابن كثير بالفتح/ عنه بكماله في [١٧٧ أ/هـ ["الهداية"، و"الهادي"، و"التبصرة"، و"التذكرة"، و"العنوان"، وهو ظاهر"التيسير" وفاقا لجميع المغاربة والمصريين، وبالإسكان للبزي، ولقنبل بالفتح، قطع جمهور العراقيين، وهو في "المستنير"، و"الكفاية"، و" الإرشاد"، والإسكان عن قنبل، من هذه الطرق عزيز، وبه قطع سبط في "المبهج" من طريق ابن مجاهد، وفي "الكفاية" من طريق ابن شنبوذ، وأطلق الخلاف عن ابن كثير بكماله في "الشاطبية"، وأصلها، وكذلك الإسكان عن قنبل. وقرأ نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، وكذا أبو جعفر بفتح ﴿لعلى﴾ في (يوسف) [٤٦]، و (طه) [١٠]، و (المؤمنين) [١٠٠]، وموضعي (القصص) [٢٩، ٣٨]، وفي (غافر) [٣٦] ووافقهم ابن محيصن واليزيدي] وقرأ هؤلاء وحفص بفتح ﴿معى﴾ ب (التوبة) [٨٣]، و (الملك)