حكى ابن عطية عن النقاش أنه استدل بها على تفضيل السمع.
ومن ذلك تقديمه - ﷺ - على نوح ومن معه في قوله تعالى: ﴿وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ... ﴾ الآية [الأحزاب: ٧]. وتقديم الرسول - ﷺ - في قوله: ﴿... مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ... ﴾ [الحج: ٥٢].
وتقديم المهاجرين في قوله تعالى: ﴿... وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ... ﴾ [التوبة: ١٠٠].
وتقديم الإنس على الجن حيث ذُكرا في القرآن.