في (النحل): ﴿وبعمت الله هم يكفرون﴾ [٧٢]، وفي (العنكبوت): ﴿وبنعمة الله يكفرون﴾ [٦٧].
في (النحل): ﴿ولا تك في ضيقٍ مما يمكرون﴾ [١٢٧]، وفي (النمل): ﴿ولا تكن﴾ [٧٠].
في (الحج): ﴿كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غمٍ أعيدوا﴾، وفي (السجدة): ﴿أن يخرجوا منها أعيدوا﴾ [٢].
في (الحج): ﴿وأن ما يدعون من دونه هو الباطل﴾ [٦١]، وفي (لقمان): ﴿من دونه الباطل﴾ [٣٠].
في (الشعراء): ﴿ما تعبدون﴾ [٧٠]، وفي (الصافات): ﴿ماذا تعبدون﴾ [٨٥].
في (النمل): ﴿ومن شكر﴾ [٤٠]، وفي (لقمان): ﴿ومن يشكر﴾ [٦٢].
في (النازعات): ﴿يوم يتذكر الإنسان﴾ [١٥]، وفي (الفجر): ﴿يومئذ يتذكر الإنسان﴾ [٢٣]. انتهى.
وقال الحافظ السيوطي -رحمه الله تعالى- في نوع المتشابهات: والقصد به إيراد القصة الواحدة فيصور شتى، وفواصل مختلفة، بل تأتي في موضع واحد مقدمًا، وفي أخر مؤخرًا كقوله في (البقرة): ﴿وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة﴾ [٥٨]، وفي (الأعراف): ﴿وقولوا حطة وادخلوا الباب سجدًا﴾ [١٦١]، وفي (البقرة): ﴿وما أهل به لغير الله﴾ [١٧٣]، وسائر (القرآن): (وما أهل لغير الله به} [المائدة: ٣، والأنعام: ١٤٥، والنحل: ١١٥].
أو في موضع بزيادة، وفي آخر بدونها، نحو: ﴿سواء عليهم ءأنذرتهم﴾ [٦] [في البقرة]، وفي (يس): ﴿وسواء عليهم﴾ [١٠]. [في البقرة]: ﴿ويكون الدين لله﴾ [١٩٣]، وفي (الأنفال): ﴿كله لله﴾ [٣٩].
أو في موضع معرفًا، وفي آخر منكرًا، أو مفردًا وفي آخر جمعًا، أو بحرف