في سورة [النساء]، هن خير لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس وغربت: أولهن ﴿يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم﴾ [٢٦]. والثانية ﴿والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات﴾ [٢٧]، والثالثة: ﴿يريد الله أن يخفف عنكم... ﴾ الآية [٢٨]، والرابعة: ﴿إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه... ﴾ الآية [٣١]، والخامسة: ﴿إن الله لا يظلم مثقال ذرة... ﴾ الآية [٤١]، والسادسة: ﴿ومن يعمل سوءًا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله... ﴾ الآية [١١٠]، والسابعة: ﴿إن الله لا يغفر أن يشرك به... ﴾ [٤٨]، والثامنة: ﴿والذين آمنوا بالله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم... ﴾ الآية [١٥٢].
وما أخرجه ابن أبي حاتم عن عكرمة قال: سئل ابن عباس: أي آية أرخص في كتاب الله قال: قوله [تعالى]: ﴿إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا﴾ [فصلت: ٣٠].
وما أخرجه ابن راهويه، في مسنده، أنبان أبو عمر العقدي، أنبانا عبد الجليل بن عطية، عن محمد بن المنتشر، قال: قال رجل لعمر بن