والجبت والطاغوت قال ابن جرير: وذهب بعضهم أنهما صنمان، وكان المشركون يعبدونهما.
ثم أخرج عن عكرمة قال: الجبت والطاغوت صنمان.
والرشاد في قول الله عز وجل في سورة (غافر): (وما أهديكم إلا سبيل الرشاد) (غافر: ٢٩) وقيل: هو صنم من أصنام رعون حكاه الكرماني في عجائبه.
وبعل: وهو صنم قوم إلياس.