منه ما جهلت، وارزقني تلاوته آناء الليل وأطراف النهار، واجعله لي حجة يا رب العالمين».
قلت: أخرجه أبو منصور المظفر بن الحسين الأرجاني في فضائل القرآن، وأبو بكر بن الضحاك في الشمائل، كلاهما من طريق أبي ذر الهروي من رواية داود بن قيس معضلاً، ذكره الحافظ العراقي في تخريج أحاديث الإحياء.
وروى البيهقي في الشعب وقال: إنه منقطع، وإسناده ضعيف عن أبي


الصفحة التالية
Icon