إحدى يديه من البرد في الدعاء، فهتف به هاتف: يا أبا سليمان قد وضعنا في هذه ما أصابها، ولو كانت الأخرى مكشوفة لوضعنا فيها.
وأن يكون جاثياً على ركبتيه مع المبالغة في الخضوع لله، والخشوع بين يديه؛ لحديث أبي عوانة في صحيحه: [أن قوماً] شكوا إليه ﷺ قحط المطر، فقال: «اجثوا على الركب، وقولوا: يا رب! يا رب! ففعلوا، فسقوا».
* وأن يقدم عملاً صالحاً؛ لحديث الثلاثة الذين أووا إلى الغار، فانطبقت عليهم الصخرة، المروي في الصحيح.