﴿وَإِن يَمسَسكَ اللهُ بِضُرٍ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إلَّا هُوَ وَإِن يَمسَسكَ بِخَيرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ﴾
﴿١٨، ١٩، ٥٩، ٦٠، ٦١، ٦٢، ٦٥، ٦٦، ٧٣، ٩٧، ٩٨، ١٠١، ١٠٢، ١٠٣، ١٠٦، ١١٤، ١١٥، ١١٧، ١٢٧، ١٤١، ١٦٤، ١٦٥﴾.
أما أسلوب التلقين:
فهو لتعليم الرسول ﷺ تلقين الحجة، ليقذف بها في وجه الخصم، وبما أنها من عند الله فلا يستطيع الخصم التخلص أو التفلت منها، وقد استخدم هذا الأسلوب لفظ (قل) وقد جاء مكررا (٤٢) مرة.
﴿قُل سِيرُوا فِي الأَّرضِ ثُمَّ انُظرُوا كَيفَ كَانَ عَقِبَةُ المُكَذِبِينَ﴾
﴿قُل لِمَن مَّا فِي السِّمَوَاتِ وَالأَرضِ قُل لِلهِ كَتَبَ عَلَى نَفسِهِ الرَّحمَةَ لَيَجمَعَنَّكُم إِلَى يَومِ القِيامَةِ لا رَيبَ فِيهِ الَّذينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُم فَهُم لا يُؤمِنُونَ﴾
﴿قُل أَغَيرَ اللهِ أَتَّخِذُ وَلِيَّا فَاطِرِ السَّمَوَاتِ وَالأَرضِ وَهُوَ يُطعِمُ وَلَا يُطعَمُ قُل إِنّيِ أُمِرتُ أَن أَكُونَ أَوَّلَ مَن أَسلَمَ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ المُشرِكِينَ﴾
﴿قُل إِنيِ أَخَافُ إِن عَصَيتُ رَبي عّذَابَ يَومٍ عَظيمٍ﴾