تقبَّلُتها عن أمة لك طالما | ينوب إليها في النوائب أجمعا |
قال الراعي (٢):
كانت نجايب منذر ومحرق | أُمَّاتِهن وطَرْقهن فحيلا |
فأما (النسب) (٣) فقوله: ﴿أُمَّهَاتُكُمْ﴾ وهن أمهات النسبة، ﴿وَبَنَاتُكُمْ﴾ جمع البنت، ﴿وَأَخَوَاتُكُمْ﴾ جمع الأخت، (﴿وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ﴾ جمع العمة والخالة، ﴿وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ﴾) (٤).
= وعجز البيت في "معجم مقاييس اللغة" لابن فارس ١/ ٢٢، "لسان العرب" لابن منظور ١٢/ ٣٠ (أمَّ) هكذا: تنوزع في الأسواق عنها خمارها، ولم ينسب إلى قائل.
(١) وقد قيل إن أمهات لمن يعقل، وأمات لمن لا يعقل.
انظر: "القاموس المحيط" لابن فارس (ص ١٣٩١).
(٢) هو عبيد بن حصين، أبو جندل النميري، الراعي.
والبيت في "ديوانه" (ص ٢١٧)، "أدب الكاتب" لابن قتيبة (ص ٢٠٧).
وقد نقل الكلام في أصل (أم) القرطبيُّ في "الجامع لأحكام القرآن" ٥/ ١٠٧ بتمامه.
(٣) في (ت): اللواتي بالنسب.
(٤) ساقط من (م).
(١) وقد قيل إن أمهات لمن يعقل، وأمات لمن لا يعقل.
انظر: "القاموس المحيط" لابن فارس (ص ١٣٩١).
(٢) هو عبيد بن حصين، أبو جندل النميري، الراعي.
والبيت في "ديوانه" (ص ٢١٧)، "أدب الكاتب" لابن قتيبة (ص ٢٠٧).
وقد نقل الكلام في أصل (أم) القرطبيُّ في "الجامع لأحكام القرآن" ٥/ ١٠٧ بتمامه.
(٣) في (ت): اللواتي بالنسب.
(٤) ساقط من (م).