وقال الشاعر (١):
أيام تصحبني هند وأخبرها | ما أكتم النفس من حاجي وأسراري (٢) |
قال امرؤ القيس (٤):
خفاهن من أنفاقهن كأنما | خفاهن ودق من سحاب مركب (٥) |
﴿لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى﴾ أي: تعمل من خير وشر (٦).
(١) لم أهتد لقائل البيت.
(٢) "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١١/ ١٨٥.
(٣) في الأصل (ب): سترته، وهو في "المحتسب" لابن جني ٢/ ٤٧.
(٤) هو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو بن حجر.
(٥) "ديوان امرئ القيس" (ص ٣٦).
والمقصود من البيت: أنه شبه خروج الفئرة من أنفاقهن وهي جحورهن بخروج المطر من السحاب المجتمع.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور (نفق)، (ودق).
(٦) انظر: "تفسير أبي القاسم الحبيبي" (ص ١٨٢).
(٢) "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١١/ ١٨٥.
(٣) في الأصل (ب): سترته، وهو في "المحتسب" لابن جني ٢/ ٤٧.
(٤) هو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو بن حجر.
(٥) "ديوان امرئ القيس" (ص ٣٦).
والمقصود من البيت: أنه شبه خروج الفئرة من أنفاقهن وهي جحورهن بخروج المطر من السحاب المجتمع.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور (نفق)، (ودق).
(٦) انظر: "تفسير أبي القاسم الحبيبي" (ص ١٨٢).