[٢٦٠١] أنشدني أبو القاسم الحبيبي (١)، أنشدني أبي (٢)، قال: أنشدنا أبو علي محمَّد بن عبد الوهّاب الثَّقفيُّ (٣):
أمر بأفناء القبور كأنّني | أخو بطنةٍ والثوب فيه نحيف |
ومن شق فاه الله قدّر رزقه | وربّي بمن يلجأ إليه لطيف (٤) |
وقيل: هو الذي لا يخاف إلّا عدله، ولا يرجى إلّا فضله. وقيل:
(١) كذَّبه الحاكم.
(٢) لم أجده.
(٣) الإمام المقتدى به في الفقه والكلام والوعظ والورع والعقل والدين، سمع أبا حفص، وحمدون القصار، وبه ظهر التصوف بنيسابور، مات سنة (٣٢٨ هـ) عن نيف وثمانين سنة. انظر: "تاريخ نيسابور" للحاكم (ص ٧٠)، "طبقات الصوفية" للسلمي (ص ٣٦١)، "تذكرة الحفَّاظ" للذهبي ٣/ ٤٣، "طبقات الأولياء" لابن الملقن (ص ٢٩٨)، "الطبقات الكبرى" للشعراني ١/ ٩١.
(٤) [٢٦٠١] الحكم على الإسناد:
شيخ المصنف كذَّبه الحاكم، وأبوه لم أجده.
التخريج:
ذكره أبو حيان التوحيدي في "البصائر" ٦/ ٢٠.
(٢) لم أجده.
(٣) الإمام المقتدى به في الفقه والكلام والوعظ والورع والعقل والدين، سمع أبا حفص، وحمدون القصار، وبه ظهر التصوف بنيسابور، مات سنة (٣٢٨ هـ) عن نيف وثمانين سنة. انظر: "تاريخ نيسابور" للحاكم (ص ٧٠)، "طبقات الصوفية" للسلمي (ص ٣٦١)، "تذكرة الحفَّاظ" للذهبي ٣/ ٤٣، "طبقات الأولياء" لابن الملقن (ص ٢٩٨)، "الطبقات الكبرى" للشعراني ١/ ٩١.
(٤) [٢٦٠١] الحكم على الإسناد:
شيخ المصنف كذَّبه الحاكم، وأبوه لم أجده.
التخريج:
ذكره أبو حيان التوحيدي في "البصائر" ٦/ ٢٠.