وقال القرظي: متفجر من السماء كانفجاره من الأرض (١) (٢).
وقال يمان: قد طبق ما بين السماء والأرض (٣). وقال أبو عبيدة: هايل (٤).
وقال الكسائي: سائل (٥).
قال امرؤ القيس يصف غيثًا:
رَاح (٦) تَمْرِيهِ الصَّبَا ثمَّ انْتحَى | فيه شؤْبُوبُ جنوبٍ مُنْهَمِرْ (٧) |
فالماء منهمر والسد منحدر | والقصب مضطمر واللون غربيب (٨) |
(١) "البحر المحيط" لأبي حيان ٨/ ١٧٥.
(٢) القول ساقط من (ح).
(٣) ينظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٤٢٨.
(٤) لم أجده في "المجاز".
(٥) "اللسان" ولم ينسبه (همر) ٥/ ٢٦٦.
(٦) في (ح): (طاح).
(٧) ديوان امرئ القيس (منفجر) (ص ٧٩)، "معالم التنزيل" للبغوي ٢٧/ ١٢٢، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٥/ ٢١٤، "النكت والعيون" للماوردي ٥/ ٤١٢، "الجامع لأحكام القرآن" ١٧/ ١٣٢.
(٨) لم أجده في "ديوانه".
غربيب: شديد السواد.
(٢) القول ساقط من (ح).
(٣) ينظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٤٢٨.
(٤) لم أجده في "المجاز".
(٥) "اللسان" ولم ينسبه (همر) ٥/ ٢٦٦.
(٦) في (ح): (طاح).
(٧) ديوان امرئ القيس (منفجر) (ص ٧٩)، "معالم التنزيل" للبغوي ٢٧/ ١٢٢، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٥/ ٢١٤، "النكت والعيون" للماوردي ٥/ ٤١٢، "الجامع لأحكام القرآن" ١٧/ ١٣٢.
(٨) لم أجده في "ديوانه".
غربيب: شديد السواد.