إن يخدم القلم السيف الذي خضعت | له الرقاب ودانت دونه (١) الأمم |
فالموت والموت لا شيء يغالبه | ما زال يتبع ما يجري به القلم |
كذا قضى الله للأقلام مذ بريت | إن السيوف لها مذ أرهفت خدم (٢) |
قلم من القصب الضعيف الأجوف | أمضى من الرمح الطويل الأهيف |
ومن النصال إذا بدت بقسِّيها | ومن المهند ذي الصقال المرهف |
وأشد إقدامًا من الليث الذي | يكوي القلوب إذا بدى في الموقف (٣) |
(١) كذا. في الهامش: خوفه.
(٢) لم أجدها.
(٣) لم أجدها في ديوانه المطبوع بتحقيق الدكتور إحسان عباس.
(٤) هو: الحسن بن محمد بن حبيب. يل: كذبه الحاكم.
(٥) لم أجده.
(٦) لم أجده.
(٢) لم أجدها.
(٣) لم أجدها في ديوانه المطبوع بتحقيق الدكتور إحسان عباس.
(٤) هو: الحسن بن محمد بن حبيب. يل: كذبه الحاكم.
(٥) لم أجده.
(٦) لم أجده.