قال الشَّاعر:
وبدت كأن على ترائب نحرها | جمر الغضا في ساعة يتوقد (١) |
والزعفران على ترائبها شرقًا | به اللبات والصدر (٢) |
ومن ذهب لبسن على تريب | كلون العاج ليس بذي غضون (٣) |
٨ - ﴿إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ (٨)﴾
قال قتادة: إن الله سبحانه على بعث الإنسان وإعادته بعد الموت قادر (٤).
(١) لم يتبين لي من قائله. وهو مذكور في "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٢٠/ ٥.
(٢) البيت للمخبل السعدي في "ديوانه" (ص ٢٩٣)، "لسان العرب" لابن منظور ١٠/ ١٧٧، "تاج العروس" للزبيدي ٢٥/ ٥٠٥.
(٣) البيت بلا نسبة في "تهذيب اللغة" للأزهري ١٤/ ٢٧٥، "لسان العرب" لابن منظور ١/ ٢٣٠، "تاج العروس" للزبيدي ٢/ ٦٦.
(٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٤٦، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ٢/ ٥٦١ لعبد الرَّزّاق، وعبد بن حميد، وابن المنذر أَيضًا، وذكره الزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ٣١٢، ولم ينسبه، والنحاس في "إعراب القرآن" ٥/ ٢٠٠، ورجحه، والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤٦٥، واختاره.
(٢) البيت للمخبل السعدي في "ديوانه" (ص ٢٩٣)، "لسان العرب" لابن منظور ١٠/ ١٧٧، "تاج العروس" للزبيدي ٢٥/ ٥٠٥.
(٣) البيت بلا نسبة في "تهذيب اللغة" للأزهري ١٤/ ٢٧٥، "لسان العرب" لابن منظور ١/ ٢٣٠، "تاج العروس" للزبيدي ٢/ ٦٦.
(٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٤٦، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ٢/ ٥٦١ لعبد الرَّزّاق، وعبد بن حميد، وابن المنذر أَيضًا، وذكره الزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ٣١٢، ولم ينسبه، والنحاس في "إعراب القرآن" ٥/ ٢٠٠، ورجحه، والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤٦٥، واختاره.