دعيني لا أبا لك لم (١) تطيقي... لحاك الله قد أنزفتِ ريقي
إذا (٢) عزف القيان إذا انتشينا... وإذ نُسقَى من الخمر الرحيق
وشُرْبُ الخمرِ ليس عليَّ عارٌ (٣)... إذ لم يشكني فيها رفيقي (٤)
وغُمْدان الذي بنيت عليه (٥)... بنوه ممسكًا في رأس نيق (٦)
مصابيح السليط (٧) تلوح (٨) فيه... إذا يمسي كتوماض (٩) البروق
(١) في (ج): لن.
(٢) في (ج): لدى.
(٣) في (ب)، (ج): عارًا.
(٤) في (ج): بعد هذا البيت زيادة.
فإن الموت لا ينهاه ناه... ولو شرب الشفاء من النشوق
ولا مترهب في اسطوان... يناطح جُدْره بيض الأنوق
(٥) في (ب): ثبتت، وفي (ج): حدثت عنه.
(٦) النيق: أرفع موضع في الجبل، وقيل: الطويل من الجبال.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ١٠/ ٣٦٤.
وبعد هذا البيت في (ج) زيادة:
بمنهمة وأسفله حروب... وحُرّ الموصل اللثق الزليق
(٧) السليط عند عامة العرب، الزيت، وعند أهل اليمن: دهن السمسم.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٧/ ٣٢٠.
(٨) في (ب): تَلحُنَ.
(٩) الومض والوميض من لمعان البرق، وكل شيء صافي اللون.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٧/ ٢٥٢.
(٢) في (ج): لدى.
(٣) في (ب)، (ج): عارًا.
(٤) في (ج): بعد هذا البيت زيادة.
فإن الموت لا ينهاه ناه... ولو شرب الشفاء من النشوق
ولا مترهب في اسطوان... يناطح جُدْره بيض الأنوق
(٥) في (ب): ثبتت، وفي (ج): حدثت عنه.
(٦) النيق: أرفع موضع في الجبل، وقيل: الطويل من الجبال.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ١٠/ ٣٦٤.
وبعد هذا البيت في (ج) زيادة:
بمنهمة وأسفله حروب... وحُرّ الموصل اللثق الزليق
(٧) السليط عند عامة العرب، الزيت، وعند أهل اليمن: دهن السمسم.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٧/ ٣٢٠.
(٨) في (ب): تَلحُنَ.
(٩) الومض والوميض من لمعان البرق، وكل شيء صافي اللون.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٧/ ٢٥٢.