فأصبح بعد جِدَّته رمادًا | وغَيَّر حسنه لهب الحريق (١) |
وأسلم ذو نواس مستكينًا | وحذَّر قومه ضنك المضيق (٢) |
(١) في (ج) زيادة:
قلت: هذا الزيادات التي زادتها هذِه النسخة (ج) كلها موجودة في "السيرة النبوية" لابن هشام ١/ ٢٧ - ٢٨، ولعل الناسخ زادها منه، ومما يقوي هذا الأمر وجود تعليقات بحاشيتها نقلًا عن ابن هشام مصرحًا باسمه والله أعلم.
(٢) المضيق ما ضاق من الأماكن والأمور.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ١٠/ ٢٥٩.
(٣) في (ب)، (ج): فكان.
(٤) في (ج): بعضهم بعضًا شيئًا.
(٥) في (ب)، (ج): تتفانى.
(٦) في (ب)، (ج): فأينا ما قتل.
ونخلته التي غرست إليه | يكاد البُسر يهصر بالعذوق |
(٢) المضيق ما ضاق من الأماكن والأمور.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور ١٠/ ٢٥٩.
(٣) في (ب)، (ج): فكان.
(٤) في (ج): بعضهم بعضًا شيئًا.
(٥) في (ب)، (ج): تتفانى.
(٦) في (ب)، (ج): فأينا ما قتل.