٣ - ﴿فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (٣)﴾
فإنك حينئذ لاحق به وذائق الموت، كما ذاق من قبلك من الرسل (١)، وعند الكمال يرتقب الزوال كما قيل:
إذا تم أمر بدا (٢) نقصه | توقع زوالًا إذا قيل تم (٣) |
(١) انظر: "جامع البيان" للطبري ٣٠/ ٣٣٣، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٥٧٦.
(٢) في (ب)، (ج): دنا.
(٣) لم أهتد إلى قائله.
(٤) في (ج): الغلام.
(٥) في (ب)، (ج): يعلم.
(٦) رواه البخاري في كتاب المناقب، باب: علامات النبوة في الإسلام (٣٦٢٧)، =
(٢) في (ب)، (ج): دنا.
(٣) لم أهتد إلى قائله.
(٤) في (ج): الغلام.
(٥) في (ب)، (ج): يعلم.
(٦) رواه البخاري في كتاب المناقب، باب: علامات النبوة في الإسلام (٣٦٢٧)، =