قال مكي (١) : لما كثُر استعمالهم لهذه الكلمة وفيها همزة ومدّة وياء، والهمز أثقل من غيره، خفَّفوا الهمزة، فأبدلوا منها ياء، وأدغموا الياء الزائدة التي قبلها فيها.
قوله تعالى: ﴿ذلك لمن خشي ربه﴾ أي: خافه في الدنيا، فعمل بطاعته.
(١)... الكشف (٢/٣٨٥).
(١/٦٩٩)
(١/٦٩٩)