قوله وجائز أن يكون سماعون للكذب أي يسمعون منك ليكذبوا عليك
- سماعون لقوم آخرين أي هم عيون لأولئك الآخرين الغيب
٤٢ - أكالون للسحت السحت كسب مالا يحل ويقال السحت الرشوة في الحكم - زه - وقيل غير ذلك وأصله من سحته وأسحته إذا أهلكه واستأصله قال فيسحتكم بعذاب
٤٤ - الأحبار العلماء واحدهم حبر - زه - وفيه لغتان الفتح والكسر والفتح أفصح عند ثعلب وعكس صاحبا ديوان الأدب والصحاح وقيل هو بالفتح فقط وممن نفي الكسر أبو عبيدة وأبو الهيثم والفراء قال أبو عبيدة يرويه المحدثون كلهم بالفتح وحكى أبو عبيدة عن الأصمعي التوقف في ضبطه فقال وما أدري هو الحبر أو الحبر وممن حكى اللغتين فيه المبرد وابن السكيت وابن قتيبة وصاحبا ديوان الأدب والصحاح وعن صاحب العين هو