وأخرج أحمد والطبراني والبيهقي في الشعب، وَابن أبي حاتم عن عقبة بن عامر أن رسول الله ﷺ قال : إذا رأيت الله يعطي العبد ما شاء وهو مقيم على معاصيه فإنما ذلك استدراج منه له ثم تلا ﴿فلما آسفونا انتقمنا منهم فأغرقناهم أجمعين﴾.
وأخرج ابن المنذر، وَابن أبي حاتم عن طارق بن شهاب قال : كنت عند عبد الله فذكر عند موت الفجأة فقال : تخفيف على المؤمن وحسرة على الكافر ﴿فلما آسفونا انتقمنا منهم﴾.
وأخرج عَبد بن حُمَيد عن عاصم أنه كان يقرأ ﴿فجعلناهم سلفا﴾ بنصب السين واللام.
الآيات ٥٧ – ٦٥
أخرج أحمد، وَابن أبي حاتم والطبراني، وَابن مردويه عن ابن عباس