وكانوا يجدعونها لطواغيتهم والحامي الفحل من الإبل يضرب الضراب المعدوده فإذا بلغ ذلك قيل هذا حام حمي ظهره فترك فيسموه الحامي
عبد الرزاق قال معمر وقال قتادة إذا ضرب عشرا
عبد الرزاق قال عن معمر عن الزهري عن أبي هريرة أن النبي قال رأيت عمرو بن عامر الخزاعي يجر قصبه في النار وهو أول من سيب السوائب وغير عهد إبراهيم
عبد الرزاق عن معمر عن زيد ابن أسلم قال قال رسول الله إني لأعرف أول من سيب السوائب و أول من غير عهد إبراهيم قالوا من هو يا رسول الله قالوا عمرو بن يحيى أخو بني كعب لقد رأيته يجر قصبه في النار يؤذي بريحه أهل النار وإني لأعرف أول من بحر البحائر قالوا من هو يا رسول الله قال رجل من بني مدلج كانت له ناقتان فجدع آذانهما وحرم ألبانهما ثم شرب ألبانهما بعد ذلك ولقد رأيته في النار هو وهما في النار تعضانه بأفواههما وتخبطانه بأخفافهما
عبد الرزاق عن معمر عن قتادة قال البحيرة من الإبل كانت الناقة إذا