أَبْنَاءهُمْ) البقرة/١٤٦ وهم مع ذلك به مكذبون، ولنبوته جاحدون. فيعلم بذلك أنهم قد كانوا يدافعون حقيقة ما قد ثبت عندهم صحته واستحكمت لديهم معرفته. وقد أنشد لبعض الجاهلية الجهلاء:
ألا ضَرَبتْ تِلْكَ الفَتاةُ هَجِينهَا... ألا قَضَبَ الرَّحْمنُ رَبّي يَمِينَها


الصفحة التالية
Icon