خبر كان واسمها ( إلا أن قالوا )
فدل بهذا على أن الكفار يحاسبون وهذه لام القسم وحقيقتها أنها للتوكيد وكذا
٧ خبر كان وبطل عمل ما
رفع بالابتداء ( الحق ) خبره ويجوز أن يكون الحق نعتا له والخبر ( يومئذ ) ويجوز نصب الحق على المصدر ( فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ) شرط وجوابه وكذا
٩ مصدر أي بظلمهم
١٠
وقرأ الأعرج ( معائش ) بالهمز وكذا روى خارجة بن مصعب عن نافع قال أبو جعفر والهمز لحن لا يجوز لأن الواحد معيشة فزدت ألف الجمع وهي ساكنة والياء ساكنة فلا بد من تحريك إذ لا سبيل إلى الحذف والألف لا تحرك فحركت الياء بما كان يجب لها في الواحد ونظيره من الواو منارة ومناور ومقامة ومقاوم كما قال

__________


الصفحة التالية
Icon