حتى يصيروا إلى النار
٧٥
أي لو رددناهم إلى الدنيا ولم ندخلهم النار وامتحناهم ( للجوا في طغيانهم ) قال السدي أي في معصيتهم ( يعمهون ) قال الأخفش يترددون
٧٦ قال الضحاك أي بالجوع
٧٧
قال عكرمة هو باب من أبواب جهنم عليه من الخزنة أربعمائة ألف سود وجوههم كالحدأ أنيابهم قد قلعت الرحمة من قلوبهم إذا بلغوه فتحه الله عليهم
قل لله وقل الله قد ذكرناه بما لا يحتاج إلى زيادة
٩١
٩٢
قراءة أهل المدينة وأهل الكوفة على إضمار مبتدأ وقراءة أبي عمرو ( عالم الغيب ) بالخفض على النعت لله جل وعز وأكثر النحويين الكوفيين والبصريين يذهبون إلى أن الرفع أولى فحجة البصريين أن قبله رأس آية وقد تم الكلام

__________


الصفحة التالية
Icon