المحذوفة في الإضافة فأما فذاناك وفذانيك فلا وجه لهما
٣٤
نصب على الحال ومعنى ردء معين مشتق من أردأته أي أعنته وقد حكي ردأته ردءا وجمع ردء أرداء ومن خفف الهمزة حذفها وألقى حركتها على الدال فقال فأرسله معي ردا ( يصدقني ) وقرأ عاصم وحمزة ( يصدقني ) بالرفع يكون نعتا لردء ويكون حالا قال أبو إسحاق ومن جزم فعلى جواب السؤال
قال الفراء والصرح كل بناء متسع
٣٨ فالظن ههنا شك فكفر على الشك لأنه قد رأى من البراهين ما لا يخيل على ذي فطنة
٤٣
نصب على الحال والتقدير ولقد آتينا موسى الكتاب بصائر أي مبينا ( وهدى ورحمة ) عطف على بصائر ويجوز الرفع بمعنى فهو هدي ورحمة
٤٤
أقيمت الصفة مقام الموصوف أي بجانب الجبل الغربي

__________


الصفحة التالية
Icon