لما اتبعوهم ولما رأوا العذاب وقال غيره التقدير لو أنهم كانوا يهتدون لأنجاهم الهدى ولما صاروا إلى العذاب
٦٦
أي تحيروا فلم يدروا ما يجيبون به لما سئلوا فقيل لهم ماذا أجبتم المرسلين
٦٨
قال علي بن سليمان هذا وقف التمام ولا يجوز أن يكون ما في موضع نصب بيختار لأنها لو كانت في موضع نصب لم يعد عليها شيء قال وفي هذا رد على القدرية وقال أبو إسحاق ويختار هذا وقف التمام المختار قال ويجوز أن يكون ما في موضع نصب بيختار ويكون المعنى ويختار الذي كان لهم فيه الخير
٧١
أي أفلا تقبلون وبعده
٧٢ أي أفلا تتبينون هذا
٧٥
قيل معناه من كل قرن وفي كل أمة قوم يكونون عدولا يشهدون على الناس

__________


الصفحة التالية
Icon