١٠٠ أي فلم يتدبره ولم يؤمن به
١٠١ على البيان و
١٠٢ على الحال وكذا
١٠٦ و
١٠٣ منصوب بلبثتم والكوفيون يقولون في المعنى ما لبثتم إلا عشرا
١٠٩
من في موضع نصب على الاستثناء الخارج من الأول
١١١
في معناه قولان أحدهما أن هذا في الآخرة وروى عكرمة عن ابن عباس وعنت الوجوه للحي القيوم قال الركوع والسجود ومعنى عنت في اللغة خضعت وأطاعت ومنه فتحت البلاد عنوة أي غلبة
١١٧
مجاز أي لا تقبلا منه فيكون سببا لخروجكما ( فتشقى ) ولم يقل فتشقيا لأن المعنى معروف وآدم ﷺ هو المخاطب والمقصود قال الحسن في قوله ( فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى ) قال يعني شقاء الدنيا لا ترى ابن آدم إلا ناصبا قال الفراء هو أن يأكل من كد يديه
١١٨
١١٩

__________


الصفحة التالية
Icon