قتادة أي يوم القيامة أي حال بالكافرين
٩ وروى ابن أبي طلحة عن ابن عباس قال تحركا قال أبو جعفر يقال مار الشيء إذا دار وينشد بيت الأعشى
( كأن مشيتها من بيت جارتها ** مور السحابة لا ريث ولا عجل )
ويروى عن ابن عباس تمور تشقق
١٠ أي من أمكنتها ( سيرا )
١١ دخلت هذه الفاء لأن في الكلام معنى المجازاة ومثله فالكلم اسم وفعل وحرف جاء لمعنى فالتقدير إذا انتبهت له فهو كذا وكذا الآية التقدير فيها إذا كان هذا فويل يومئذ للمكذبين
١٢
أي في فتنة واختلاط يلعبون أي غافلين عما يراد بهم و ( الذين ) في موضع خفض نعته للمكذبين
١٣
نصب يوم على البدل من يومئذ وروى قابوس عن أبيه عن ابن عباس ( يوم يدعون إلى نار جهنم دعا ) قال يدفع في أعناقهم حتى يردوا إلى النار
__________