٣٢
وحكى سيبويه أن من العرب من يحذف أن مع عسى تشبيها بلعل ( إنا إلى ربنا راغبون ) أي في أن يبدلنا خيرا منها
٣٣ مبتدأ وخبره وكذا ( ولعذاب الآخرة أكبر ) وسميت آخرة لأنها آخرة بعد أولى وقيل لتأخرها عن الناس ( لو كانوا يعلمون ) لو لا يليها إلا الفعل لشبهها بحروف الشرط
٣٤
نصب بإن وعلامة النصب كسرة التاء إلا أن الأخفش كان يقول هي مبنية غير معربة في موضع النصب
٣٥ الكاف في موضع نصب مفعول ثان
٣٦ ما في موضع رفع بالابتداء وهي اسم تام و لكم الخبر و كيف في موضع نصب بتحكمون
٣٧
أي هل لكم كتاب جاءكم من عند الله تدرسون فيه
٣٨ أي لأنفسكم علينا وكسرت إن

__________


الصفحة التالية
Icon