لمجيء اللام بعدها وكذا
٣٩ أي أم لكم أيمان حلفنا لكم بها منتهية إلى يوم القيامة إن لكم حكمكم وفي قراءة الحسن ( بالغة ) بالنصب قال الفراء على المصدر أي حقا وقال غيره على الحال من المضمر الذي في علينا
٤٠ أي ضمين
٤١ أي شركاء يعينونهم ويشهدون لهم
٤٢
هذه القراءة التي عليها جماعة الحجة وما يروى من غيرها يقع فيه الاضطراب وكذا أكثر القراءات الخارجة عن الجماعة وإن وقعت في الأسانيد الصحاح إلا أنها من جهة الآحاد فمن ذلك ما قرىء على إبراهيم بن موسى عن محمد بن الجهم قال حدثنا الفراء قال حدثنا سفيان عن عمرو بن دينار عن ابن عباس أنه قرأ ( يوم تكشف عن ساق ) يريد
__________