أنثت الهاء في ثمانية وحذفت من سبع فرقا بين المذكر والمؤنث ( حسوما ) أصح ما قيل فيه متتابعة لصحته عن ابن مسعود وابن عباس وحسوم نعت ومن قال معناه أتباع جعله مصدرا ( فترى القوم فيها صرعى ) في موضع نصب على الحال ( كأنهم أعجاز نخل ) قال قتادة أصول النخل وقال غيره كأنهم أسافل النخل قد تأكلت وخوت وتبددت ( خاوية ) على تأنيث النخل
٨ أي من الجماعة باقية وقيل من بقاء
٩ قراءة الحسن وأبي رجاء وعاصم الجحدري وأبي عمرو والكسائي وهو اختيار أبي عبيد وقراءة أبي جعفر وشيبة ونافع وابن كثير والأعمش وحمزة ( ومن قبله ) وهما منصوبان على الظرف قال الحسن ومن قبله ومن معه ورد أبو عبيد على من قرأ ومن قبله لأنه قد كان فيهم مؤمنون قال أبو جعفر وهذا لا يلزم لأنه قد عرف المعنى بقوله جل وعز ( والمؤتفكات بالخاطئة )
١٠ نعت أي زائدة
١١

__________


الصفحة التالية
Icon