(هذه القرية) هي أريحا وقيل بيت المقدس وقيل البلقا وقيل الرملة (الباب سجداً) باب المدينة وقيل باب حطّة من بيت المقدس (قولاً غير) قالوا حنطة موضع حطّة ودخلوا زحفاً لا سجداً (بعصاك) كان اسمها نبعة وكانت من آس الجنة وطولها عشرة أذرع (الحجر) كان مربعاً من رخام بقدر رأس الرجل وقيل من كذان وقيل هو الحجر الذي مر بثوبه لما اغتسل وقيل كان من الجنة نزل مع آدم فتوارثه الأنبياء إلى أن دفعه شعيب لموسى مع العصا وكان له أربعة أوجه في كل وجه ثلاثة أعين بعدد الأسباط (كل أناس) كل سبط (فوقكم الطور) هو طور سيناء وقيل جبل من جبال بيت المقدس (١)
(١) - زاد في النسخة الثانية: "وفيه نظر"..