يقول المنافقون) هم معتب بن قشير وطعمة بن أبيرق (وإذ قالت طائفة منهم) هو أوس بن قنطي وقيل عبد الله بن أبي وقيل قاله اليهود للمنافقين (يثرب) هو اسم المدينة قبل النهي عنه وقيل اسم أرضها (ويتسأذن فريق منهم) هم بنوحارثة يوم أحد وقيل هم قوم غابوا عن عذر (المعوقين منكم) هم عبد الله بن أبي ومنافقون معه (إلا قليلاً) هو الرمي بالحجارة رياءً سمعة (هذا ما وعدنا الله) هو قوله تعالى أم حسبتم أن تدخلوا الجنة إلي قريب وقيل هو إخبار النبي - ﷺ - بما وقع قبله بأيام (رجال صدقوا) هتم عثمان وطلحة وسعيد وحمزة ومصعب بن عمير وأنس بن النضر وقوم وقيل هم التسعون أهل العقبة (من قضى نحبه) حمزة ومصعب وأنس قتلوا يوم أحد (من ينتظر) عثمان وطلحة (الذين ظاهروهم) هم قريظة لنكثهم العهد (فريقاً يقتلون) هم أربع مائة وخمسون وقيل ستمائة (وتأسرون فريقاً) هم سبع مائة (وأرضاً لم تطؤها) هي خيبر وقيل مكة وقيل فارس والروم وقيل كل أرض يفتح (قل لأزواجك) هي عائشة بنت الصديق، حفضة بنت الفاروق، أم سلمة هند بنت أبي أمية، زينت بنت جحش، ميمونة بنت الحارث، سودة بنت زمعة، أم حبيبة بنت أبي سفيان، صفية بنت حيي، جويرية بنت الحارث، الاعنهن ثم خيرهن (سراجاً جميلاً) هو الخالي عن المضاردة (الجاهلية الأولى) قيل هي ما بين إدريس ونوح وقيل زمن إبراهيم وقيل زمن داود وسليمان وقيل زمن الفترة وقيل هم الكفار زمن النبوة والجاهلية الأخرى أهل الفجور والفسوق في آخر الزمان والله أعلم (أهل البيت) هم النبي - ﷺ - وأزواجه وقيل هم علي وفاطمة والحسن والحسين وقيل من تحرم عليهم الصدقة (لمؤمن ولا مؤمنة) هما عبد الله بن جحش وأخته زينب لما خطبها النبي - ﷺ - لزيد فكرهاه ثم هي عامة الحكم (للذي أنعم الله عليه) هو زيد بن حارثة بن شراحبيل الكلبي مولي النبي - صلى الله