هـ ـ يجعل الطلبة ينطقونها مركزاً على الضعاف. و ـ يضع الطلبة خطا تحتها في الأجزاء.
ز ـ يجعل أحد الضعاف يكتبها على السبورة في حالة خطئه بعد ذلك.
ح ـ يطلب من الطلبة كتابتها في دفتر القرآن.
رابعاً : غرفة قرآنية خاصة، فإن لم يمكن فيشترك مع أي نشاط في غرفته مؤقتا، لأهمية انتقال الطلبة من فصلهم، ولا يكون التدريس في المسجد للتالي : عدم تهيئته لذلك ( وسائل ومكونات )، وللتشويش الحاصل على أداء الحصة.
خامساً : المصحف الشريف، وينبغي للمعلم مراعاة ما يلي : ١- توجيه طلبته إلى احترام المصحف والتأدب معه وتعظيمه.
٢- ألا يكتب الطالب فيه إلا اسمه وصفه واسم مدرسته ولا يكتب غير ذلك من الكلمات أو الرسومات.
٣-عليه تفقد المصاحف بين الفينة والفينة. ٤- من المهم أن يجعل المعلم الطلبة يتابعون من المصحف وذلك بوضع أصابعهم اليمنى على السطر. ٥- إنحناء رأسهم وأن تكون أعينهم موجهة إلى المصحف وعدم التلفت.
أهمية استخدام الوسائل في التعليم
١ ـ جذب وتركيز انتباه الطلاب وتشويقهم من خلال ما تضفيه على الدرس من حيوية وواقعية.
٢ ـ زيادة خبرة الطلبة. …٣ ـ تقوية الفهم والتذكر. …٤ ـ زيادة الثروة اللفظية.
٥ ـ تسهيل عملية التعلم والتعليم. ……………٦ ـ توفير الكثير من الجهد والوقت والمال.
٧ ـ تنمية ميول واتجاهات ومفاهيم سليمة. … ……٨ ـ مواجهة الفروق الفردية بينهم.
أنواع الوسائل
هنالك تقسيمات كثيرة للوسائل في الكتب المتخصصة بذلك إلا أني أقسمها إلى نوعين :
١ ـ نوع متيسر وسهل الاستعمال مثل : السبورة، المسجل، العارض فوق الرأس، الأفلام الثابتة، اللوحات، البطاقات، غرفة قرآنية خاصة ( أو الاشتراك في استخدام أي غرفة مؤقتا )، الشرائح، العينات، النماذج، المسجد، محل وضوء.
ولشديد الأسف فحتى بعض الوسائل السهلة لا يستخدمها بعض المعلمين ولا يعرفون كيفية استخدامها، وبعض المعلمين يستخدم السبورة بدون تنظيم.


الصفحة التالية
Icon