وحمدا، فهو الجواد، وكل من استحق ذما أو عقابا، فهو البخيل، والمسرف المذموم، وهو من المبذّرين الذين جعلهم اللَّه إخوان الشياطين، وأوجب الحجر عليهم (١).
ولا يفيد هذا البخيل ماله إذا مات أو صار في القبر أو سقط في جهنم.
- - - - - - - - - - -

(١) - تفسير القرطبي : ٢٠/ ٨٤- ٨٥


الصفحة التالية
Icon