(١٦) في المخطوطات (موجودة) ولعل ما أثبتناه أصوب راجع بدائع الفوائد (٢/٢٢٧).
(١٧) في المخطوطات ((عصا)) والصحيح ((العصيّ)) لأنه أمر يعود لعصي السحرة وقد نبه على ذلك الدكتور الرومي رعاه الله.
(١٨) في المخطوطات ((يراه)).
(١٩) في المخطوطات ((يرى)).
(٢٠) مسألة ((الزيبق)) أوردها الرازي في تفسيره بلفظ ((وقد قيل)) ((أحكام القرآن)) (١/٤٣).
(٢١) الحديث رواه مسلم (٢١٨٥).
(٢٢) زيادة من [أ] ولا توجد في [ب].
(٢٣) الحديث المتفق عليه رواه البخاري (٦/٢٤٨) ومسلم (٢٢٣٣).
ولفظ البخاري ((اقتلوا الحيات واقتلوا ذا الطفتين والأبتر، فإنهما يطمسان البصر ويستسقطان الحبل)).
ولفظ مسلم: (فإنهما يسقطان الحبل ويلتمسان البصر)).
الطفيتان: الخطّان الأبيضان على ظهر الحيّة.
الأبتر: قصير الذنب.
قال الخطابي في معنى التماس البصر كما نقله ابن القيم عنه في ((زاد المعاد)) (٤/ ١٦٦): ((يلتمسان البصر. فيها معنيان:
الأول: يخطفان البصر ويطمسانه يمجرد نظرها إليه بخاصة جعلها الله في بصريهما إذا وقع على بصر الإنسان.
الثاني: أنهما يقصدان البصر باللسع والنهش)) أ. هـ.
(٢٤) هذا أحد الأسباب وقد ذكر ابن القيم في الأصل أسباب أخر مثل: شدة العداوة، (بدائع الفوائد) (٢/ ٢٣٢).
(٢٥) لابن القيم كلام موسع قريب من هذا في ((زاد المعاد)) (٤/ ١٦٥) فليراجع فإنه نفيس وكذا له كلام في كتاب ((الروح)).
(٢٦) في المخطوطات [أعم] وهذا خطأ وما أثبتناه يوافق الأصل ويتناسب مع المعنى الصحيح.
(٢٧) في [أ] (يأتي) والصواب من بقية المخطوطات والأصل.