أو عشرة "أو"١ مائه!
السابعة عشرة:- "بيان"٢ بطلان ما عبدوا من دونه بأنها أسماء لا حقيقة لها.
الثامنة عشرة:- التنبيه على بطلانها بكونها بدعة ابتدعها من قبلكم فتبعتموهم.
التاسعة عشرة:- بيان أن الواجب على العبد في "الأديان"٣ السؤال عما أمر الله به ونهى عنه، وهو السلطان المنزل من السماء، لا يعبد بالظن وما تهوى الأنفس.
العشرون:- القاعدة الكلية التي "تتفرع"٤ "منها"٥ تلك "المسائل"٦ الجزئية وهي أن أحكام "الدين"٧ إلى الله لا إلى آراء الرجال كما قال "تعالى"٨: ﴿وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ﴾ ٩ الحادية والعشرون: إذا ثبت أن الحكم له وحده دون الظن وما تهوى الأنفس فإنه سبحانه حكم بأن العبادة كلها محصورة عليه "وحده"١٠، ليس لأحد من أهل السماء "وأهل"١١ الأرض منها شيء.
٢ في "ب": بيانه.
٣ في "س" مصححه في الهامش.
٤ في "ض"و "ب" تفرع.
٥ في المطبوعة: عنها.
٦ ساقطة من المطبوعة.
٧ في "ض": الدنيا
٨ في "س": عز وجل.
٩ سورة الشورى: آية رقم "١٠".
١٠ مثبتة في هامش "س" وساقطة من "ض"و "ب" والمطبوعة.
١١ في "س" مثبتة في الهامش.