السابعة والستون١: ذكر "آية"٢ الطير.
الثانية: كيف لم يفهموها؟
الثالثة: "أن فيها"٣ آيات.
الرابعة: لقوم مخصوصين.
الثامنة والستون٤: ذكر "السكن"٥ من البيوت.
الثانية: جعل البيوت من جلود الأنعام.
الثالثة: استخفافها "ظعنا٦" وإقامة.
الرابعة: من الأصواف والأوبار والأشعار أثاثاً٧.
الخامسة: "المتاع"٨ إلى حين.
التاسعة والستون٩: ذكر الظلال "مما خلق"١٠.

١ المراد بها قوله تعالى: ﴿أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾.
٢ في "المطبوعة": آيات.
٣ ساقطة من "ب".
٤ المراد بها قوله تعالى: ﴿وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَناً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتاً تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثاً وَمَتَاعاً إِلَى حِينٍ﴾.
٥ في "ض": السكر.
٦ غير مقروءة في "ب".
٧ أي من أصواف الضأن، وأوبار الإبل، وأشعار المعز.
أنظر تفسير البغوي "٣/٧٩" وتفسير ابن كثير "٤: ٥٠٩".
٨ في "ض": متاعا.
٩ المراد بها قوله تعالى: ﴿وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبَالِ أَكْنَاناً وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ﴾.
١٠ ساقطة من "ب".


الصفحة التالية
Icon